وقالت الإذاعة إن الأنباء متضاربة حول موقف الرئيس من إعادة دحلان نفسه إلى صفوف فتح.
ونقلت الإذاعة عن مصادر، قولها إن هناك جهودا جديدة تبذل للمصالحة بين عباس ودحلان، بوساطة مصر والأردن والسعودية والإمارات.
وأضافت المصادر ذاتها أن الجهود في هذه المرة جدية أكثر من أي وقت مضى، وذلك لأن الدول العربية هذه معنية بتعزيز حركة فتح والسلطة الفلسطينية مقابل حركة حماس، وخاصة قبيل الانتخابات المحلية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق